حولت سيدة أسترالية تدعي تام ريجلى “43 عاما” تعمل وكيلة عقارات بإحدي الشركات، منزلا قديما ومتهالكا يبلغ عمره أكثر من 100 عام، إلى منزل عصري وأنيق، مؤكدة أن إنعاش المنزل القديم الذي يعود لعائلة ريجليز، ذو أهمية خاصة لأن العائلة المالكة أرادت إعادة تأهيل المنزل عوضاً عن هدمه للحفاظ على طرازه المعماري القديم وإضفاء لمسة عصرية عليه لأنه جزء مهم من تراث منطقة كوينزلاد.
حولت سيدة أسترالية تدعي تام ريجلى “43 عاما” تعمل وكيلة عقارات بإحدي الشركات، منزلا قديما ومتهالكا يبلغ عمره أكثر من 100 عام، إلى منزل عصري وأنيق، مؤكدة أن إنعاش المنزل القديم الذي يعود لعائلة ريجليز، ذو أهمية خاصة لأن العائلة المالكة أرادت إعادة تأهيل المنزل عوضاً عن هدمه للحفاظ على طرازه المعماري القديم وإضفاء لمسة عصرية عليه لأنه جزء مهم من تراث منطقة كوينزلاد.
واستغرق التجديد ثمانية أشهر وشمل رفع المنزل فوق مستواه القديم بحوالي المتر، إضافة إلى نقله من مكانه لمسافة تقدر بثلاثة أمتار، وبعد أن كان يضم أربع غرف نوم على الطراز القديم، تمت إضافة غرفة معيشة مفتوحة بالطابق السفلي، وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وقالت ريجلي إنها بدأت مشروعها في تحديث المنازل ذات الطراز القديم، خلال جائحة فيروس كورونا عوضاً عن هدم المنازل وإعادة بنائها من جديد، بسبب الصعوبات التي فرضها الإغلاق على عمليات البناء، معربة عن رغبتها في الاستمرار في نهجها الجديد، للحفاظ على الأبنية القديمة وخاصة تلك التي تم تصميمها وفق طراز معماري مميز.