يعمل فريق من العلماء على دراسة غبار القمر الذي أعاده نيل أرمسترونغ إلى الأرض بواسطة مهمة “أبولو 11″، لمعرفة هل يمكن تحويله إلى ماء، وكذلك إلى وقود وطوب.
ويختبر العلماء من الجامعة المفتوحة في ميلتون كينيز، غبار القمر، لمعرفة ما إذا كان ممكنا استخدام الأكسجين المخزن في غبار القمر لإنتاج الماء.
ووجد الفريق تركيزات أكبر في بعض الصخور أكثر مما لاحظته الدراسات السابقة، ما قد يمهد الطريق لإجراء اختبارات على القمر في غضون بضع سنوات.
ويمكن لمثل هذه التقنيات أن تساعد قواعد القمر المستقبلية في أن تكون أكثر اعتمادا على نفسها.
ويستكشف عالما الكواكب ماهيش أناند وهانا سيرجين من الجامعة المفتوحة بالمملكة المتحدة، ما إذا كان يمكن إنتاج الماء بشكل مباشر من سطح القمر.
المصدر: وكالات