أعلن وزيرالخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن مشاركة جموع الشعب الإيراني في مسيرات الاحتفال بالثورة الاسلامية تشكل سندا كبيرا وقويا لفريق السياسة الخارجية الإيراني في المفاوضات النووية القادمة.. مؤكدا أن القوى الدولية ليس أمامها وسيلة سوى احترام الشعب الإيراني والاعتراف بحقوقه.
ونقلت وكالة أنباء /إيرنا/ الإيرانية اليوم الثلاثاء عن ظريف قوله:” إن المشاركة المليونية للشعب الإيراني في مسيرات فبراير تحمل رسالة قوية مفادها أن الشعب الإيراني يثق بقدراته ويعرف مدي قوته”.
وأضاف الوزير الإيراني أن القوى العالمية ليس أمامها وسيلة إلا احترام الشعب الإيراني والاعتراف بحقوقه وإزالة العراقيل والقيود التي يضعها أمامه.
المصدر: أ ش أ