لجأت الرسامة الفرنسية المعاصرة أيما، إلى تصوير فيلم رسوم متحركة يسخر من عدم المساواة بين الزوجين في الواجبات المنزلية.
ورسمت الفنانة الفرنسية المرأة وهي تجد نفسها طول اليوم مشغولة بالمنزل وتفكر في ملء الثلاجة وتشغيل الغسالة وتصطحب الأبناء لتسجيل أسمائهم في النادي، بينما صورت النصف الثاني من الفيلم الزوج بلا عمل ولا يفكر في مد يد العون إلى زوجته؛ التي تفكر وتعمل في كل شئ بمفردها.
وفي نهاية الفيلم تطالب أيما بالمساواة بين الزوج وزوجته في المشاركة بالقيام بالأعمال المنزلية المشتركة.
المصدر : وكالة أنباء الشرق الأوسط (أ ش أ)