تحت عنوان الاستخبارات الفرنسية تتهم دمشق بالوقوف وراء “الهجوم الكيميائي” في خان شيخون.. أشارت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية إلى تحميل الاستخبارات الفرنسية نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا مسئولية “الهجوم الكيماوي” في خان شيخون الذي أسفر عن عشرات القتلى والمصابين بلدة خاضعة لسيطرة المعارضة في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا.
وقد دعت فرنسا إلى عقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن الدولي لبحث الهجوم الأخير في سوريا، الذي وصفه بيان الخارجية الفرنسية بـ”المقزز “.
وأفاد تقرير الاستخبارات بأن الهجوم نفذ باستخدام غاز السارين في شمال سوريا في الرابع من أبريل بناء على أوامر الأسد أو حاشيته المقربة.
المصدر:وكالات