وذكر راديو السويد، اليوم الأحد، أن الشرطة تنتظر نتائح التحقيقات للوقوف على سبب وقوع الحادث، حيث تعرضت مراكز إيواء كانت تعد لاستقبال اللاجئين للحرق على يد مجهولين.
وخلال العام الجاري، حُرقت 10 أماكن وتعرضت لأضرار كانت تعد ليستخدمها طالبوا اللجوء، وكان آخرها حرق مدرسة مهجورة كان من المخطط أن تتسع لنحو 80 لاجئًا جنوب السويد، وقالت الشرطة إن الحريق متعمد.
وأمرت الحكومة السويدية، وكالة الهجرة بإقامة خيام لتوفير مساكن مؤقتة للاجئين، وتحديد كل الأماكن التي يمكن استخدامها، ومن المتوقع أن يصل السويد هذا العام أكثر من 150 ألفًا من طالبي اللجوء.
المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط (أ ش أ)