ال الدكتور أحمد صالح، مدير عام آثار أسوان، إن هناك فارق كبير بين مرحلة ما قبل الثورة وبعدها، فيما يتعلق بإقبال السائحين على مشاهدة ظاهرة تعامد الشمس على وجه الفرعون رمسيس الثاني في معبد أبو سمبل، والتي تحدث مرتين كل عام، يومي 22 أكتوبر و22 فبراير.
وأضاف “صالح”، خلال مداخلة هاتفية مع احدى القنورات الفضائية ، أن أسوان تحتوي على ظواهر فلكية أخرى غير تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني، مؤكدًا ضرورة تطوير الاحتفال بإضافة “حدث أوبرالي عالمي” للترويج للسياحة في مصر.
المصدر:وكالات