في مكة وعرفات ومنى، «رش المياه ليس عداوة»، ولكنه إعلانًا للحب والمودة والأخوة بين كل الشعوب.
تنتشر القوات النظامية في الشوارع والطرقات يحملون على ظهورهم المياه الباردة يغرقون بها رؤوس ووجوه الحجيج لتخفيف حرارة الشمس المحرقة، ويفعل كثيرون من الحجيج والعاملين في خدمة الحجاج ، مثلما تفعل قوات رش المياه الباردة.
المصدر: وكالات