– الابتسامة: هي مفتاح القلوب، فالوجه الصبوح ذو الابتسامة الطبيعية الصادقة خير عون لكسب الأصدقاء والتعاون مع الآخرين، لذا يجب أن تبتسمي للجميع صغاراً وكباراً مما يشيع جواً مليئاً بالألفة والمحبة.
– التحية: هي مفتاح الاطمئنان والسلام، فإلقاء التحية على المعارف وغيرهم يشير إلى نية صادقة بالتواصل مع الآخرين.
– الإصغاء: عادة مكتسبة تعبّر عن ودّ متبادل بينك وبين محدثك، وعن احترام مسبوق لما يبوح به من أفكار تستمعين إليها بآذان صاغية بدون مقاطعة، ولا بد من الإصغاء حتى النهاية، ثم المبادرة إلى التعليق والتعقيب والمناقشة.
– المجاملة الصادقة: إن خير المحدثين من يتوجه إلى الآخرين بعبارات الثناء والتقدير؛ لما يقدمون من خدمات مادية أو معنوية تعزز الثقة في النفوس وترسخ المحبة في القلوب.
– البساطة: تعتبر من السمات النبيلة الأهم في السلوك البشري؛ إذ تمنح الإنسان القدرة على التعبير عن النفس بدون تصنع
أو مواربة. إن الأسلوب البسيط الواضح والصادق هو خير دليل على عرض الحقيقة بصورة شفّافة.
– تجنب السخرية والنقد الهدام: يوصي علم “الاتيكيت” بألا نسخر من الآخرين أو نهزأ بهم، بل أن نشعرهم بأهميتهم وأن نسعى إلى كسب ودّهم.
ومع أن الناس متفاوتون في درجات العلم والمعرفة والمرتبة الاجتماعية، إلا أن لديهم أموراً مشتركة يمكن التركيز عليها.
الصفح عن الهفوات والأخطاء: إن الاعتذار عن الخطأ يدخل الطمأنينة إلى نفس المخطئ بعد اعتذاره عن الخطأ وطلب الصفح والغفران، فيرفع عنه الشعور بالذنب ويمنحه مجدداً الثقة بالنفس.
المصدر : وكالات