يقولون السن مجرد رقم ولا يعبر عن حقيقة الشخص، ولا يمكن أن يمثل عائقا فى الاستمتاع بحياته، وأنه رغم مضى الوقت لا يوجد ما يسمى بالوقت المتأخر للحصول على المتعة، فلا يمكن ولا يجب أن يقف السن حائلا دون العيش، والاستمتاع بالحياة.
والقفز المظلى أحد أبرز الأحلام للعديدين، وعلى الرغم من المخاطر التى ترافقه إلا أنه يستمر فى كونه أحد متع الحياة، لكن الجديد أن سيدة تخطت الثمانين من عمرها ما زالت مستمرة وتواظب على القفز المظلى، بالرغم من كبر سنها.