مازالت الصحف العربية تناقش تداعيات الهجوم – الذي يعتقد بأنه شن بأسلحة كيماوية – على بلدة خان شيخون في إدلب السورية.
وقتل في الهجوم العشرات من المدنيين بينهم كثير من الأطفال.
ويقول حمود أبو طالب في عكاظ السعودية: “المجتمع الدولي يشجب ويتباكى على هذه المجزرة بدموع التماسيح، وكل ما فعله هو المطالبة بتحقيق أممي واجتماع لمجلس الأمن، ونتيجة ذلك لن تكون أكثر من القول لبشار: أبشر بطول سلامة يا مربع. هذا المجتمع الدولي الفاسد إذا أراد أن يفعل شيئًا فبإمكانه اختلاق ذرائع غير حقيقية، وإذا لم يرد فإنه لا يفعل حتى لو كانت الأدلة دامغة يراها كل البشر”.