استقرت مواكب حجاج بيت الله الحرام، في منى، اليوم (السبت) بأماكنهم المخصصة، مكبرين مهللين بعد أن من الله عليهم بالوقوف على صعيد عرفات، والمبيت في مزدلفة.
ورمى الحجاج اليوم (السبت) جمرة العقبة، وبعد أن فرغوا من الرمي شرعوا في الحلق، أو التقصير، للتحلل الأول من الإحرام ثم طافوا طواف الإفاضة، وسعوا بين الصفا والمروة، بعدها نحروا الهدى لمن عليه هدى من الحجاج.
ويواصل ضيوف الرحمن إكمال مناسكهم أيام التشريق الثلاثة، إلا من تعجل منهم فبإمكانه الذهاب إلى الحرم المكي الشريف ليطوف طواف الوادع بعد أن يرمي الجمرات الثلاث في اليوم الـ(12) من ذي الحجة؛ لقوله تعالى “فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه”.
وخلال أيام التشريق، يرمي الحجاج الجمرات الثلاث ابتداء بالجمرة الصغرى، ومن ثم الوسطى، وأخيرًا جمرة العقبة الكبرى.
وكانت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام، والمسجد النبوي، قد وفرت عربات كهربائية (جولف)، لنقل كبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة على جسر الجمرات، وذلك ضمن جهودها في تقديم خدمات اجتماعية، وللعام الثاني على التوالي حرصَا على راحة الحجاج.
وأكد الرئيس العام لشئون المسجد الحرام، والمسجد النبوي، الدكتور عبد الرحمن السديس، حرص خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، على توفير كل ما من شأنه خدمة ضيوف الرحمن، لا سيما ذوي الاحتياجات الخاصة، ولما سيتركه ذلك من آثار طيبة وقيم نبيلة في نفوس الحجاج والزائرين.
استقرت مواكب حجاج بيت الله الحرام، في منى، اليوم (السبت) بأماكنهم المخصصة، مكبرين مهللين بعد أن من الله عليهم بالوقوف على صعيد عرفات، والمبيت في مزدلفة.
ورمى الحجاج اليوم (السبت) جمرة العقبة، وبعد أن فرغوا من الرمي شرعوا في الحلق، أو التقصير، للتحلل الأول من الإحرام ثم طافوا طواف الإفاضة، وسعوا بين الصفا والمروة، بعدها نحروا الهدى لمن عليه هدى من الحجاج.
ويواصل ضيوف الرحمن إكمال مناسكهم أيام التشريق الثلاثة، إلا من تعجل منهم فبإمكانه الذهاب إلى الحرم المكي الشريف ليطوف طواف الوادع بعد أن يرمي الجمرات الثلاث في اليوم الـ(12) من ذي الحجة؛ لقوله تعالى “فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه”.
وخلال أيام التشريق، يرمي الحجاج الجمرات الثلاث ابتداء بالجمرة الصغرى، ومن ثم الوسطى، وأخيرًا جمرة العقبة الكبرى.
وكانت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام، والمسجد النبوي، قد وفرت عربات كهربائية (جولف)، لنقل كبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة على جسر الجمرات، وذلك ضمن جهودها في تقديم خدمات اجتماعية، وللعام الثاني على التوالي حرصَا على راحة الحجاج.
وأكد الرئيس العام لشئون المسجد الحرام، والمسجد النبوي، الدكتور عبد الرحمن السديس، حرص خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، على توفير كل ما من شأنه خدمة ضيوف الرحمن، لا سيما ذوي الاحتياجات الخاصة، ولما سيتركه ذلك من آثار طيبة وقيم نبيلة في نفوس الحجاج والزائرين.