دعت الجمعية الوطنية البريطانية لمنع القسوة ضد الأطفال إلى فرض غرامات على “فسيبوك” و”تويتر” والشركات الأخرى التي تدير مواقع التواصل الاجتماعي إذا فشلت في ضمان سلامة الأطفال الذين يستخدمون هذه المواقع.
وحث بيتر وانليس -الذي يقود أكبر جمعية في بريطانيا لحماية الأطفال- الحكومة البريطانية القادمة على اتخاذ إجراءات صارمة ضدالتنمر والمقاطع الإباحية التي تستهدف الأطفال على شبكة الإنترنت من خلال إدخال تصنيفات على المواقع بحسب الفئة العمرية
على غرار السينما والتليفزيون.