الحادث الإرهابي الذي وقع أمام أحد فنادق العريش صباح اليوم ، والذي أسفر عن وقوع عدد من الضحايا بينهم قاض، لم يكن العملية الاولى التي يتم من خلالها استهداف القضاة فيها، فهناك سلسلة من الأحداث السابقة التي تؤكد أن قضاة مصر أصبحوا في مرمى نيران العمليات الإرهابية.
10سبتمبر 2014
مقتل نجل المستشار مصطفى السيد، القاضي بمحكمة استئناف القاهرة، من خلال إطلاق النار عليه داخل سيارته، وفي نفس اليوم عثر على قنبلة أسفل سيارة المستشار مصطفى عبادة، المحامي العام لنيابات بورسعيد.
22 يناير 2015
تعرض المستشار خالد المحجوب عضو المكتب الفني للنائب العام، وقاضي الهروب من سجن وادي النطرون، والمتهم فيها الرئيس الأسبق محمد مرسي، لهجوم من خلال إلقاء قنبلة بدائية الصنع على منزله الموجود بمنطقة حلوان، مما أسفر عن تحطيم النوافذ وجزء من جدران المنزل، وجراج السيارات.
10مايو 2015
استهداف المستشار معتز خفاجي رئيس محكمة جنايات القاهرة و قاضي قضية أحداث مكتب الارشاد، والمتهم فيها جميع قيادات الإخوان ،حيث قام 3 أشخاص بزرع 3 قنابل أمام منزله ولكنه نجا منها.
16مايو 2015
عملية الإرهابية استهدفت سيارة يستقلها عدد من وكلاء النيابة والقضاة في مدينة العريش ، حيث أسفر الحادث عن استشهاد 3 قضاة وسائق السيارة، وإصابة اثنين.
29 يونيو 2015
اغتيال النائب العام السابق المستشار هشام بركات، بتفجير موكبه بسيارة مفخخة في منطقة مصر الجديدة بعد خروجه من منزله.
2 أغسطس 2015
استهداف المستشار محمد عبد الله عباس رئيس محكمة الخانكة، والذي قامت عناصر إرهابية بتفجير سيارته أمام محل منزله بمحافظة الشرقية.