أكد الباحث الهولندي ولتر سونتجنز، أن التثاؤب الجيد يجعل سبعة آخرين تنتابهم نفس الحالة، وهى عملية مفيدة تساعد على تبريد المخ ومده بالأكسجين، وأن الشخص يتثاءب من خمس إلى عشر مرات يومياً، ولا يشير كما كان يعتقد البعض إلى النوم أو الأكل.
وأشار الباحث النفسى الهولندي، إلى أن التثاؤب يسمح بتحريك 54 عضلة فى الوجه والتنفس بعمق للحصول على الأكسجين اللازم للمخ.
المصدر: أ ش أ