استنكر الأزهر الشريف بكل شدة الأعمال الوحشية وغير الإنسانية التي يتعرَّض لها مسلمو الروهينجا في ميانمار والتي تتعارض مع كافة الشرائع والأديان.
ويناشد الأزهر المجتمع الدولي وضع حدٍّ لهذه الممارسات البشعة، وضرورة العمل على حقن الدماء في هذه البلاد خدمة للسَّلام العالمي.
على صعيد آخر , تقدم الأزهر الشريف وإمامه الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بخالص التعازى لدولة البرازيل حكومةً وشعبًا فى ضحايا غرق عبَّارتين بكل من ولاية “باهيا” وولاية “بارا”؛ مما أسفر عن سقوط عشرات الضحايا والمصابين والمفقودين.
وقال الأزهر الشريف فى بيان له، إنه إذ يعزى فى ضحايا غرق العبارتين؛ فإنه يدعو الله أن يلهم أسرهم الصبر والسلوان، وأن ينعم على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يُطمئن أسر المفقودين على مَن فقدوهم بالعثور عليهم سالمين.
